خبر عاجل
اللجنة الاقتصادية تدعو أهل الصناعة لاستخدام الطاقة البديلة عوضاً عن الكهرباء… صناعيون من حلب لـ«غلوبال»: مكلفة وغير مجدية  تنظيم مئة معاملة فراغ سيارة يومياً… مصدر بنقل دمشق لـ«غلوبال»: نصفها مناقلة ما بين التجار درجات الحرارة أدنى من معدلاتها…الحالة الجوية المتوقعة خلال الأيام الثلاثة القادمة المونة وتحضيرات الامتحان تشل حركة مطاعم المأكولات الشعبية… رئيس الجمعية بدمشق لـ«غلوبال»: تراجع الإقبال إلى النصف وقريباً التسعيرة الجديدة دعماً لذوي الاحتياجات الخاصة…مدير الشؤون الاجتماعية بالقنيطرة لـ«غلوبال»: توزيع معينات حركية ومستمرون بالدعم شكاوى من تردي واقع الطرقات والصرف الصحي… رئيس بلدية الميدان لـ«غلوبال»: سنقوم بترميم الشوارع والتعبيد عند توافر الإسفلت معادلة غير موجودة خارج سورية… العمال يستقيلون والحكومة بحاجة عمال “ببلاش”… خبير اقتصادي لـ«غلوبال»: “صحيح لا تقسم، ومقسوم لا تأكل، وكُل حتى تشبع” سوزان نجم الدين: “كنت مفكرة حالي مطلقة” عدسة غلوبال ترصد أحداث تعادل الوحدة وحطين في كأس الجمهورية كأس الجمهورية.. الفتوة يقسو على تشرين في ذهاب الدور نصف النهائي
تاريخ اليوم
آرت

هدى شعراوي تنفي تلقيها تهديدات

هدى شعراوي تنفي تلقيها تهديدات

بعد التصريحات التي أطلقتها الفنانة هدى شعراوي عن الحالة الاقتصادية في سوريا، والتي أثارت جدلاً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي، ووصفت بالصادمة.

فتداول رواد السوشيال ميديا جزء من لقاءها وهي تتحدث عن تناول الناس للطعام من القمامة في البلاد بسبب الفقر الشديد الذي يعانون منه، وعن مشاهدتها أباً يبيع ابنه البالغ من العمر 6 سنوات لعجزه عن تأمين طعامه وطعام إخوته.

فأشارت شعراوي إلى أن المحطات اجتزأت مقطعاً من لقاءها وتم تداوله متمنية أن يشاهدوا اللقاء كامل، كونها تحدثت عن أمور أجمل مما نُشر، مؤكدة أنها تحدثت بمشاعرها وأحساسيها وروت ما رأت.

ورداً على التعليقات التي اتهمتها بأنها حاولت تصدر التريند وتحقيق الشهرة والانتشار، علقت أنها لا تحتاج إلى الشهرة كما أنها ليست بصدد اختلاق أمور غير موجودة، لتحقيق الشهرة مشيرة إلى أنها مواطنة من هذا الشعب، وتحدثت عمّا لمسته وعاشته.

وأشارت شعراوي إلى أنها لم تتعرض للمضايقات والإزعاجات، عقب عرض الحلقة، بل على العكس، تلقت الكثير من الاتصالات التي تمدح بحديثها عن وجع وألم الشعب السوري جراء الوضع المعيشي.

وأنت كيف رأيت تصريحات شعراوي؟

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *