خبر عاجل
هطولات مطرية على مناطق متفرقة… الحالة الجوية المتوقعة خلال الأيام الثلاثة القادمة الأمبيرات… سرطان هادر للقيم المضافة أجور حصاد كل هكتار من القمح نحو مليوني ليرة… خبير تنموي لـ«غلوبال»: يجب إعادة النظر بسياسة التسعير الأحوال الجوية تلحق أضراراً بمحاصيل زراعية… رئيس اتحاد فلاحي طرطوس لـ«غلوبال»: التبغ بخير والخوف على القمح من الرطوبة من مخيمات رفح إلى جامعات العالم…العلم يقاوم الإرهاب الصهيوني بحضور أحمد مدنية.. الفيصلي يودّع مسابقة الكأس صائغان اثنان يستفردان في سوق الذهب بالقنيطرة… نائب عميد كلية الاقتصادلـ«غلوبال»: المواسم الإنتاجية بالمحافظة تحرك الذهب الفاشلون وأداء الإدارات..! تجار السوداء “يشعلون” سعر البنزين… سائقو تكاسي بحلب لـ«غلوبال»: الكازيات تبيعه 25 ألف ليرة وترفض السعر الرسمي السوري علاء الدالي يسجل ثنائية ويقود فريقه لتحقيق الانتصار في الدوري العراقي
تاريخ اليوم
آرت | خبر عاجل

ياسر العظمة ينتقد بشكل لاذع “باب الحارة”و”الهيبة” و”جوقة عزيزة”

انتقد ياسر العظمة بشكل لاذع واقع الدراما السورية، واعتبر أنها شخص مريض يحتضر ومقطوع الأمل منه، مؤكداً بأنه دائم البحث عن مسلسل يفتخر به أو ربما على الأقل يستطيع متابعة جميع حلقاته دون جدوى.

وبالاسم وجه العظمة انتقاده لمسلسل “باب الحارة” الذي اعتبره افتراء سافراً وتاريخاً مزوراً، مضيفاً بأن الشام القديمة لم تكن كما يصورها العمل، مرجعاً السبب للكتاب الذي ألفوا حارة من خيالهم، ووضع فيها بعض الزعران والبلطجية، وشوهوا من خلال العمل صورة المرأة.

وأضاف أن النقاد والصحفيين لم يقفوا ساكتين، بل واجهوا العمل، إلا أنه لا حياة لمن تنادي، والانتقاد ما زادهم إلا إصراراً لإنتاج أجزاء جديدة مستمرة إلى يوم القيامة على حد تعبيره.

وأوضح العظمة أن لا لوم على أي ممثل أو فني مشارك، كونهم يرغبون بالعمل، أما الجمهور فرآى أنه اعتاد على المر على أنه عسل، أي تم غشه، وبات في كل عام يحتاج لملعقة من ذاك الدواء المر “باب الحارة”.

ولمح العظمة بانتقاده للأعمال الجريئة، لمسلسلي “صرخة روح” و “جوقة عزيزة” الذي وصفه بالمسلسل الضعيف ويميل للتفاهة، ومسروق من الفن المصري، متسائلاً عن سر الجفاف بأذهان الكتّاب.

كما وعرج على مسلسل ” الهيبة” دون تحديد اسمه، والذي اعتبره محرضاً للعنف، واكتفى صناعه بوسامة بطله لينال إعجاب الفتيات، معتبراً إياه إفسادياً مغرضاً وأهدافه غير نبيلة.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *