خبر عاجل
مزارعو التبغ بطرطوس في مهب العاصفة…رئيس رابطة فلاحية لـ«غلوبال»: البرد أتى على مساحات كبيرة من المحصول ما زالت تعاني من سرقتها أو تخريبها… مدير الحدائق بمحافظة دمشق لـ«غلوبال»: صيانة وتأهيل لمعظم مرافقنا بعد العيد وما قبل الصيف الرئيس الأسد يصدر مرسومين يقضيان بإنهاء التعيينات السابقة لأعضاء القيادة المركزية الجدد مهيار خضور: شخصية “زكوان”سببت لي ألم نفسي وتعذبت لطلعت منها هطولات مطرية على مناطق متفرقة… الحالة الجوية المتوقعة خلال الأيام الثلاثة القادمة الأمبيرات… سرطان هادر للقيم المضافة أجور حصاد كل هكتار من القمح نحو مليوني ليرة… خبير تنموي لـ«غلوبال»: يجب إعادة النظر بسياسة التسعير الأحوال الجوية تلحق أضراراً بمحاصيل زراعية… رئيس اتحاد فلاحي طرطوس لـ«غلوبال»: التبغ بخير والخوف على القمح من الرطوبة من مخيمات رفح إلى جامعات العالم…العلم يقاوم الإرهاب الصهيوني بحضور أحمد مدنية.. الفيصلي يودّع مسابقة الكأس
تاريخ اليوم
نيوز

بعد الإنهيارات المتكررة للعملة…. المركزي يعلن التدخل

تحدث مصرف سورية المركزي اليوم في بيان له عمّا وصفها بالتطورات الأخيرة في سوق القطع الأجنبي وما حملته من تغيرات في سعر صرف الليرة السورية.

وقال البيان أن المصرف المركزي اتخذ مجموعة من الإجراءات للتدخل في سوق القطع الأجنبي في محاولة لإعادة الاستقرار وتحقيق التوازن فيه بالتعاون مع الجهات المعنية، مضيفاً أن هيئة “مكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهاب” والضابطة العدلية قامتا بالعديد من المهمات في مختلف المحافظات لا سيما “دمشق” و”حماة” و”حلب”.

وأوضح البيان أن هذه المهمات أسفرت عن وضع اليد على مجموعة من الشركات والجهات التي تعمل بالمضاربة على الليرة السورية ومصادرة كميات كبيرة من الأموال بالليرة السورية والدولار الأمريكي.

المصرف المركزي قال أنه مستمر بعملية تدخل متعددة الأوجه وصولاً إلى إعادة سعر الصرف في سوق القطع إلى مستويات توازنيه سابقة على حد وصفه، كما أهاب المصرف بالموطنين من الأفراد وأصحاب الفعاليات الاقتصادية بعدم الانجرار خلف الشائعات التي ترافقت مع طرح فئة الـ 5000 ليرة سورية، والتي تستهدف بحسب بيان المصرف التهويل للتخلي عن العملة الوطنية.

واعتبر بيان المصرف المركزي أن إعادة التوازن إلى الليرة يتطلب وعياً من المواطنين وأصحاب الشركات، إلى جانب إجراءاته التدخلية للاستمرار في التصدي للمحاولات التي تهدف النيل من الليرة السورية على حد تعبير البيان.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *