خبر عاجل
الأمبيرات… سرطان هادر للقيم المضافة أجور حصاد كل هكتار من القمح نحو مليوني ليرة… خبير تنموي لـ«غلوبال»: يجب إعادة النظر بسياسة التسعير الأحوال الجوية تلحق أضراراً بمحاصيل زراعية… رئيس اتحاد فلاحي طرطوس لـ«غلوبال»: التبغ بخير والخوف على القمح من الرطوبة من مخيمات رفح إلى جامعات العالم…العلم يقاوم الإرهاب الصهيوني بحضور أحمد مدنية.. الفيصلي يودّع مسابقة الكأس صائغان اثنان يستفردان في سوق الذهب بالقنيطرة… نائب عميد كلية الاقتصادلـ«غلوبال»: المواسم الإنتاجية بالمحافظة تحرك الذهب الفاشلون وأداء الإدارات..! تجار السوداء “يشعلون” سعر البنزين… سائقو تكاسي بحلب لـ«غلوبال»: الكازيات تبيعه 25 ألف ليرة وترفض السعر الرسمي السوري علاء الدالي يسجل ثنائية ويقود فريقه لتحقيق الانتصار في الدوري العراقي الرئيس الأسد يلتقي رئيس هيئة الحشد الشعبي في العراق
تاريخ اليوم
آرت | أخبار الفنانين

سوزان نجم الدين بعد جدل حذف صورة بسام الملا: “المرض مش عيب”

علقت سوزان نجم الدين على الجدل الذي رافق حذفها صورة جمعتها مع الراحل بسام الملا، بعد أن طالبتها ابنته شام الملا بذلك كونها أظهرته بحالة صحية سيئة ، الأمر الذي لم يكن ليرغب به الراحل قبل وفاته على حد تعبير ابنته.

وبينت نجم الدين بأول رد لها بأنها سارعت لحذف المنشور فور قراءتها لتعليق شام احتراماً للعائلة، مشددة على أنها لم تر بالصورة أي شيء يسيء له بل كانت صورة عفوية، مضيفة أن المرض ليس معيباً معلقةً: المرض مو عيب والإنسان بيمرض وكلنا معرضون لذلك وهذا الأمر عادي”.

نجم الدين بردها تطرقت لتفاصيل الرحلة التي جمعتها بالراحل حينما التقطت الصورة معه، مبينة أنها كانت مؤلمة ومزعجة بالنسبة لها، وبالأخص عندما رأته لوحده رغم وضعه الصحي السيء، قائلة: “سألته ليش لحالك.. قلي ماحدى بيحب يطلع معي واستغربت كتير الجواب وزعلت أكتر .. وبقيت معه للأخير لوصولنا الى بيروت”.

وتابعت سوزان تفاصيل هذه الرحلة مشيرةً إلى أنها تواصلت مع زوجته بعد أن أوصلت لبيروت معاتبة إياها لتركه وحيداً، لتجيب أنه لا يحب أحد أن يرافقه، الأمر الذي دفع سوزان لاستنكار جوابها قائلةً :”قالت لي هو ما بحب وقلت لها حتى لو ما بحب مش لازم ينترك لوحده.. أنا ما بعرف شو هيي الظروف ولكن بأي شكل من الأشكال مو لازم ينترك لوحده “.

وختمت نجم الدين رسالتها بتمني الرحمة لروح الراحل، مشددة على أنه كان أخ وصديق مقرب على قلبها.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *