خبر عاجل
عدسة غلوبال ترصد مراسم تتويج نادي الفتوة بلقب الدوري السوري حماية المستهلك استعراضات ووعود ! فيضان الصرف الصحي يؤرق القاطنين… رئيس بلدية السيدة زينب لـ«غلوبال»: على المواطنين التقدم بشكاوى خطية لنحدد أماكن الأعطال ماذا لو فندق بادية الشام بالاستثمار قريباً… مدير الشركة السورية للنقل والسياحة لـ«غلوبال»: خطة لزيادة عدد الشاليهات بشاطئي الكرنك ولابلاج وبولمانات جديدة رئيس نادي الشعلة لـ “غلوبال”: “مباراتنا ضدّ خطاب هي تقرير مصير لجهد وعمل دؤوب على مدار الموسم” في الجولة الـ22 من الدوري السوري الممتاز لكرة القدم فائض في إنتاج البقوليات والأسعار في تصاعد… زراعة درعا لـ«غلوبال»: 1433طناً المتوقع من إنتاج البازلاء الحب من حر الصيف إلى أتون الغرق   الضحية الثالثة في غضون أسبوع… قائد فوج إطفاء حمص لـ«غلوبال»: تلقينا بلاغاً بغرق طفل في ساقية وطاقمنا منتشر للبحث عنه
تاريخ اليوم
اقتصاد | خبر عاجل | نيوز

وزير الاقتصاد يتحدّث عن الكثير من العقود بين شركات إيرانية وسورية

قال وزير الاقتصاد، سامر الخليل، إن إيران من الدول المهمة التي تتعاون معها سورية، وهناك الكثير من العقود بين شركات إيرانية وسورية، في القطاعين الخاص والعام.

وأكد الخليل، في لقاء مع وكالة تسنيم الإيرانية، مساء اليوم الجمعة، أن عقود الشركات السورية الإيرانية قابلة للتطور، وما تنشده دمشق وطهران زيادة التبادل التجاري، مع التأسيس لمرحلة التكامل الصناعي بين البلدين في مختلف القطاعات الاقتصادية.

وذكر الخليل أن الشركات الإيرانية تتمتع بإمكانيات هائلة وكثير من المزايا والتقنيات المتقدمة، مردفا أن ظروف إيران استدعت أن يكون هناك إصرار أكبر على المزيد من الاعتماد الإيراني على الذات، في المرحلة الماضية، وهو ما ساهم في امتلاك هذه الشركات خبرات كبيرة في مجالات مختلفة تحتاجها سورية اليوم.

وأشار الخليل، إلى أن هناك الكثير من المنتجات التي يمكن أن تكون مجالا للتبادل بين البلدين، السوري والإيراني.

وشدد سامر الخليل على أنه مع إزالة هذه العقبات، وتطوير التعاون القائم حاليا بين الطرفين، سيكون هناك طفرة في التبادل التجاري مع إيران.

يذكر أنه افتتح معرض المنتجات الإيرانية الثاني، الاثنين الماضي، في مدينة المعارض بدمشق، بمشاركة 164 شركة تجارية وصناعية مختصة بالمعدات الطبية والأدوات الزراعية، ومعدات النفط والغاز والبتروكيماويات والأغذية والمنسوجات والسيارات.

طريقك الصحيح نحو الحقيقة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *